توزيع نظارات طبية على تلاميذ حي المسيرة 1 بتمارة
بتنسيق وتعاون بين نيابة وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني ومندوبية وزارة الصحة بعمالة الصخيرات تمارة، نظم مؤخرا بمقر المركز الصحي المسيرة 1 تمارة، حفل توزيع نظارات على تلميذات و تلاميذ المؤسسات التعليمية المنتمية لهذا الحي.
وتندرج هذه الحملة الطبية التي أشرف عليها طاقم طبي متخصص، ضمن برنامج تتبع الوضع الصحي بالمؤسسات التعليمية الذي تباشره مصلحة الصحة المدرسية بمندوبية وزارة الصحة بتمارة الصخيرات، حيث استهدفت 1250 تلميذة وتلميذا يتابعون دراستهم ب7 مؤسسات تعليمية تشمل سلك التعليم الابتدائي و سلك الثانوي الإعدادي، وذلك من خلال إجراء فحوصات طبية بالمجان في مجال قياس البصر وأمراض العيون لفائدة جميع المتمدرسين بكافة المستويات الدراسية بالمؤسسات المذكورة.
وبهذه المناسبة تم توزيع 86 نظارة لتصحيح البصر على الحالات التي تم تسجيلها في صفوف التلميذات والتلاميذ الذين خضعوا للفحص سواء بالمؤسسات التعليمية أو بأحد المراكز المتخصصة في طب العيون التي تم إرشادهم إليها، في حين استفاد 39 تلميذا من وصفات طبية وأدوية للعلاج.
جدير بالذكر، أن هذه الحملة الطبية التي انطلقت في نسختها الرابعة، خلفت ارتياحا كبيرا في صفوف أمهات وآباء وأولياء التلاميذ، وكذا مدراء المؤسسات التعليمية المعنية وهيئة التدريس العاملة بها، حيث أنها أسهمت إلى حد كبير في تعريف المتعلمين بوضعهم الصحي خاصة على مستوى قياس وتصحيح البصر، والرفع من مستوى تحصيلهم الدراسي.
وتندرج هذه الحملة الطبية التي أشرف عليها طاقم طبي متخصص، ضمن برنامج تتبع الوضع الصحي بالمؤسسات التعليمية الذي تباشره مصلحة الصحة المدرسية بمندوبية وزارة الصحة بتمارة الصخيرات، حيث استهدفت 1250 تلميذة وتلميذا يتابعون دراستهم ب7 مؤسسات تعليمية تشمل سلك التعليم الابتدائي و سلك الثانوي الإعدادي، وذلك من خلال إجراء فحوصات طبية بالمجان في مجال قياس البصر وأمراض العيون لفائدة جميع المتمدرسين بكافة المستويات الدراسية بالمؤسسات المذكورة.
وبهذه المناسبة تم توزيع 86 نظارة لتصحيح البصر على الحالات التي تم تسجيلها في صفوف التلميذات والتلاميذ الذين خضعوا للفحص سواء بالمؤسسات التعليمية أو بأحد المراكز المتخصصة في طب العيون التي تم إرشادهم إليها، في حين استفاد 39 تلميذا من وصفات طبية وأدوية للعلاج.
جدير بالذكر، أن هذه الحملة الطبية التي انطلقت في نسختها الرابعة، خلفت ارتياحا كبيرا في صفوف أمهات وآباء وأولياء التلاميذ، وكذا مدراء المؤسسات التعليمية المعنية وهيئة التدريس العاملة بها، حيث أنها أسهمت إلى حد كبير في تعريف المتعلمين بوضعهم الصحي خاصة على مستوى قياس وتصحيح البصر، والرفع من مستوى تحصيلهم الدراسي.
المصدر :صفحة أكايمية الرابط سلا زمور زعير بالفايسبوك
0 التعليقات:
إرسال تعليق